بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبي الزهراء محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم إلى قيام يوم الدين.
بعد طول إنتظار، صدرت روايتي ( راوية ) في:
– الحياة ميديا ، في بنيد القار.
( سأتواجد اليوم في الحياة ميديا للتوقيع على الكتاب منذ الساعة الـ 4:30 عصراً حتّى الساعة السابعة مساءً)، وهناك عرض خاص فقط اليوم 1/7/2010.
– علي ميديا.كوم
– فيرجن ميغا ستور، في المارينامول.
الرواية هذه استغرقت منّي حوالي السنة ونصف، فكانت رائعة كتجربة جديدة أخوضها في مجال الكتابة، فتخللت زيارات ميدانية وقراءات في التاريخ بتعمّق شديد، وصِعاب تمكنت من القفز فوقها واللعب على جراحها، وأبتسم.
(غلاف راوية)
من رسومات: يوسف البقشي، وإخراج: الميزرا عادل أشكناني، وتصوير: أ.بهاء القزويني.
××
بالأمس كانت أمسية رائعة جداً في برنامج (رحلة كاتب) والحضور ألهمني كثيراً، وأعطاني دفعة أمل كبيرة جداً، وإن شاء الله ستكون هناك تغطية إعلامية قريباً في الصحافة وغيرها، أمّا الآن فسأكتفي بشكر أهليي وأصدقائي الذين وقفوا بجانبي وتركوا بصمة في حياتي وتركوا أثراً في (راوية).
– والدي، العظيم الذي لم يبخل أبداً بأي شيء يمرُّ على خيالكم، بل صنع منّي ما أنا عليه الآن، شكراً لله عليكَ يا أبتاه.
– والدتي، العظيمة التي ألهمتني الحنان والحب والشغف وزرعت فيَّ الرغبة الكبيرة اتجاه قضايا أهل البيت صلوات الله عليهم، شكراً لله عليكِ يا أمّاه.
– يوسف المهنا، صديق بل أخ لم تلده أمّي، صهر نفسه في الأيام الماضية لتكون الأمسية جميلة جداً، لم يتركني لحظة واحدة، وعلى الرغم من المشاكل التي مررنا بها سويّة، فأنا على علم بأنّها لا تزيدنا إلا قوّة وصلابة، ورغبة باستكمال المسيرة، شكراً لك.
– حسين ملكي، الصديق الأخ، الذي اكتشف فيّ العديد من الطاقات ولم يتركها تتوه من بين يدي، بل استمر يوجّهني إلى أن ظهرت الأمسية بشكل رائع جداً، وعلى الرغم من المعارك التي تحصل معه إلا أنّه مميّز، شكراً لك.
– حسن عبدالحميد، هذا الشاب الذي أعطاني دفعة أمل كبيرة جداً في يوم الأمسية، وترك الإبتسامة تعتلي وجهي، ولست أنسى جميع ما عشناه سويّة، شكراً لك.
– أحمد عبدالرضا، رائع رائع ما صنعته لنفسك في الشهور الماضية، هذا هوَ التقدّم بعينه، أترك ما يجرحك يعمّق جراحه فتلك علامة من علامات النجاح يا صديقي، وشكراً لك.
– عبدالله بوحمد، كنت صديقاً يؤازر بطريقة مبتكرة، فشكراً لك.
– علي الخالدي، حضورك قبل البرنامج بساعات جعلني أعيد حساباتي حقيقة، من هُم أصدقائي، وكنتَ خير صديق، شكراً لك على عطائك.
– صالح حبيب، الجندي المجهول لنجاح خطابي فهو كان القائد الذي يدير دفّة الشاشات التي تقودني للحديث معكم، شكراً لك.
– أحمد الخشاوي، عملك كبير جداً، ولكَ مستقبل باهر بإذن الله تعالى، شكراً لك.
– مهدي المتروك، أخي الذي يُكثير من الـ (تحلطم) ولكنّه خدوم جداً إذا ما تمكنت من قيادته، شكراً لله عليك.
– محسن المتروك، خادم أهل البيت صلوات الله عليهم، لكَ الشكر أخي.
××
أترّقب آرائكم حول الرواية الجديدة أصدقائي، يهمّني رأيكم جميعاً.
مُباركٌ لَك " الرِواية " ..
أتَمنى أن تَكون ناجِحة ومُثمرة بِقدر جُهدك عَليها ..
طَالَما تَمنيتُ قُراءة احد كُتبك ..
ولكن يَبدو ل سَبيل ..
مُوفق
زَهرَ!ءْ
للأسف كنت أتمنى احضر اليوم ..
لكن الظروف ,
مبروك لك الرواية ,
حاسه إنها راح تعجبني حييل
مادري ليش , يمكن لأني دريت بمدة الكتابة اللي استغرقتها
فحسيتها شي متعوب عليه
زهراء،
ما هوَ الذي يحول بينك وبين قراءة ما أكتب؟، هل المكان؟
حَافِـيَةُ الَقَدمَيّـنْ ولِبَاسِي المَطـرْ،
لا أعتقد هوَ الوقت الذي يغريني،
لكنّي فعلاً تركت شيئاً منّي في هذه الرواية 🙂
وأتمنّى أن أقرأ الآراء بعد فترة قصيرة 🙂
مبروووك ان شاء الله تكون بدايه موفقه لسلسله كتابات قادمه …
سأحرص على اقتنائها في القريب العاجل ان شاء الله…
احترامي
أتمنّى لكم التوفيق إن شاء الله،
وأسأل من الله أن يوفقنا لمراضيه ..
حسَينْ
المَكان رُبما ..
ان كن طِفلاتك حصراً على الكَويت فَحسب ..
ان لَم يَكن الأمر كَما اظن ..
أينَ استَطيع الحُصول عَليهن فِي البَحرين !
اي المَكتبات ..!
في البحرين أعتقد وصل إلى مكتبة وتسجيلات كربلاء في المنامة،
إن لم أكن مخطئاً في توقيت إخباركم بهذا الأمر .. 🙂
كتاب في غاية الروعة والإبداع …
فعلا فضحت حروفه مكامن روحك المحمدية…
أتمنى أن ينير الله دربك …
و سدد الله خطاك …
وجعلنا من محبي آل محمد وإن شاء الله نرى أعمالا تزهر وتنعم بذكرى أهل البيت …
اللهم ارزقنا شفاعتهم…
تحياتي
زينبية الهوى
وأنار الله دروبكم،
ورزقنا وإيّاكم الشفاعة يوم الحشر ..
(( راوية ))
رواية في قمة الروعة
تجعل قارئها يعيش كل لحظة من حياة الامام الكاظم روحي له الفداء
وفقك الله لما يحبه و يرضاه
وأنار طريقك وسدد خطاك
احتـــرامي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرج آل محمد …
بصراحة انا قبل جم يوم قريت الكتاب مع العلم اني ما كنت احب اقرا كتب بس شدني الكتاب خصوصا بعد ما عرفت انه يتكلم عن الامام موسى بن جعفر الكاظم (ع) لاني انا اساسا كنت ابي اعرف عن حياته ومن بعدها فررت اقرا كتب عن حياة كل امام من أئمة اهل البيت عليهم السلام
فأشكرك اخوي حسين المتروك واتمنى لك التوفيق دايما في حياتك وفي كل الامور والكتاب صج روعه والكلمات مؤثرة وااايد (وايد حبيت الاسلوب وطريقه الروايه ووايد تأثرت فيها )
الى الامام و بالتوفيق ان شالله وبانتظار كتابك القادم 🙂
تقبل تحياتي اختك 🙂 : S.ALMATROUK