على بياض هذه الصفحة أغزل حزني وألمي حروفاً تشعُ نوراً بذكر [ زينب ] هنا سأترك خلايا حروفي صامتة تحرّك السكينة، أنتظر وننتظر كما ينتظر العالم وحياً من رب العوالم، سأضع قلبي في رسالة وأرسله إلى عالم آخر علّه يحظى بلمسة حانية من القائد المنقذ مولانا صاحب العصر والزمان [عج]، أرمي بقلبٍ أهلكه النوح والجوى على تلال المستقبل المشرق بحضوره [عج]، قد أبحر على وجه البحر النائم فعلّي ألقاه يبكيها.
زينب [ نبيّةُ ] البكاء! منذ نعومة الأظفار وهي تقارع الظلم، وتسجد عشقاً لرب العزّة والجلال، فالأصح أن نقول بأنها [ نبيّة من أنبياء الليل! ] فهي تبتهل إلى الله عزّ وعلا كي تعتق الإنسانية من ذل الخضوع للطواغيت إلى جلال الذل إلى العزيز الجبّار رب الأرباب، نعم فهي ابنة سيّد الأحرار ومولى المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم تقدّم أغلى ما تملك من أجل الحريّة والحق.
لا شيء أكثر حنيناً إلى مولاتنا زينب عليها السلام من عمود النور الممتد من العرش إلى الأرض الذي كُسر في يوم العاشر وأصبحت الشمس تمطر ظلاماً منذ تلك الثانية، صلّت الأشلاء على زينب والأيتام وقبلّت التربان أقدام لم تعهد الركض والفرار!، خيامها احترقت بنيران حرق باب دار أبيها!، النيران أطفأت ولكنها في قلبها مشتعلة باستمرار، وتلك كارثة حملتها سيدتنا بصبر وثبات، فهي امتداد رسالي لأهل البيت صلوات الله عليهم، ففي التاريخ لا يوجد مثل زينب [ع].
اشتاق الليل إلى صلاة زينب، اشتاقت الأرض لأنين زينب، اشتاق الكون زينب، هي محور لا يمكن نسيانه، هي قطب لا يمكن محوه، هي قبلة العاشقين وسر آل ياسين.
عظم الله لكم الأجر
أحسنت
عظم الله أجورنا و أجوركم ..
غير معرّفـ / ـه
وإنها لأعظم
فهي { سر الله } فينا
السلام عليكِ يا بنت أمير المؤمنين -ع- ..
عظم الله لكم الأجر والثواب ..
مأجورين ..
عظم الله اجورنا و اجوركم في وفاة العقيله زينب عليها السلام
سلام الله على زينب
عظم الله أجوركم
salah
أجرنا وأجرك،
غير معرّفـ / ـه
وأجوركم إن شاء الله ..
حيدر المعاتيق :
هي زينب وكفاها ..
][ يـا عـلـي ][
وأجورنا وأجوركم .. إن شاء الله ..
{~المباركية~}
وأجوركم إن شاء الله ..
يوسف المطوّع،
آجرك الله ..
هي من لها تشتاق الأرواح
يكفيها فخرا انها زينب
رزقنا الله زيارتها
آآخ … تقف كلماتي
إجلالاً لعظمتها .. آجركم الله ..
سلام الله على العقيلة زينب
عظم الله أجركم
ورزقنا وإياكم زيارتها في الدنيا وشفاعتها في الآخرة
أحسنت
يزيد الشوق و الحنين لـ صورة تشبه إمآمنآ [ الحسين ]
:
أحسنت ،، و دآم قلمك النآبض بـ أهل البيت ( ع )