السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
هذا المكان هوَ بمثابة سجّل زوّار،
لا تبخل بكلمة، أترك بصمة لك هنا، وسأذكرها لك ما حييت ..
شكراً على عظيم عطائكم قرّاء مدونتي ..
سأترك لك كامل الحريّة بانتقاء كلماتك،
لا تكن تقليدياً ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
هذا المكان هوَ بمثابة سجّل زوّار،
لا تبخل بكلمة، أترك بصمة لك هنا، وسأذكرها لك ما حييت ..
شكراً على عظيم عطائكم قرّاء مدونتي ..
سأترك لك كامل الحريّة بانتقاء كلماتك،
لا تكن تقليدياً ..
صراحة مدونه اقل ما يقال عنها إبداع , واقل ما يقال عن صاحب المدونه مبدع 🙂 حتى لا نطيل عليك , وفقك الله في كل عمل تقوم به 🙂
و دمتم سالمين ,,,
قصر ضخم ..
في كل جدار حكاية ..
تزينها حروف متناسقة .. مرتبة ..
قاعات فخمة ..
ولكن هي لكل الطبقات .. الطيبة ..
يعيش هنا من الغني والفقير ” ثقافياً “.. الكبير والصغير .. “أدبياً” ..
قصر مرصع بالأحجار الـ كريمة “ذكر محمد وال محمد” ..
تحكم هذا القصر “الـ كلمات والـ حروف” .. الجميلة ..
هنا شخص مسؤول عن تلك الحروف .. او ربما شبه مسؤول ..
أحياناً .. تحكمه الحروف .. تماماً .. كـ سكان هذا القصر ..
هو كاتب مبدع .. مصمم محترف ..
هو انسان .. بكل معنى الكلمة ..
عرفته من تلك الكلمات اللطيفة التي كان يكتبها ..
عرفته من تلك اللوح التي زينت قصره ..
اسمه “حسين” ..
وما أجمل هذا الاسم ..
وما أروع أن نتخلق بأخلاق ” الحسين ” ..
كل ابداع .. ينبع من “حسين” ..
هو بالتأكيد .. من روحه الحسينية “البحتة”..
..
أتمنى لهذا الانسان .. التوفيق في كل خطوة ..
أتمنى أن يحقق أحلامه .. وأن يرى السعادة في الدنيا والاخرة ..
..
لن ينساك “الحسين” .. في يوم القيامة يا “حسين” ..
(” الحسين ” .. في قلبك في كل لحظة )..
فكيف ينسى ” الحسين ” .. “حسين” ..
..
.. علياء ..
” حسين ” أنا لست من معارفك أو أصدقائك ..
لكن حقيقةً – دون مجاملة – طريقتك في التدوين أعجبتني كثيراً ..
وربما هذا هو السبب الذي جعلني أتابع جديد هذه ” المدونة ”
خواطر .. مذكرات .. أعمال ..
كلها رائعة عزيزي حسين 🙂
علي – القطيف
سسرت كثيراً لزيارة هذه المدونة ..
ويسرني أن أدعوكم للاطلاع على إصداري الإلكتروني
http://armeea.com/media/files/1302800975.pdf
دمتم بخير
عرفتك صدفة ً عن طريق موقع الأديبة اللامعة خولة القزويني، لأجد نفسي أحلق في فضاء كلماتك .
أشكرك كل الشكر لأنك جعلتني أستخرج فرات من قعر الظلام و إنكار الذات إلى أرض النور و أكتشاف المواهب .
وفقك الله يا أستاذي الرائع
أمانة لم أعرفك إلا من خلال تويتر فـ بعد أن دأب أخي الأصغر على الحديث عنك تشجعت على أن أعرف تلك الشخصية فـ كنت من أوائل أولئك الذين أضفتهم بـ تويتر رغبة مني بـ التعرف عليهم والاستفادة منهم وفعلا كنت كما قال أخي عنك شخصية رائعة وخلوقة وتبذل كل مافي وسعها رغبة منها في خدمة الامام الحسين عليه السلام .. لم أقرأ مؤلفاتك على الرغم من إني قد أقتنيتهم ولكن دائما ما أقرأ تلك الكلمات التي تسطرها من خلال تويتر ولطالما أعجبتني وحفزتني على أن أحقق حلما كثيرا ما ترددت به ! …. أتمنى لك التوفيق والثبات على ذات الدرب الذي تسير به الان وأتمنى لك أيضا المزيد والمزيد من النجاحات على مختلف الأصعدة .. دمت بحفظ الرب
السلام عليكم
مدونتك رائعه جداً وكلماتك هي جداً صادقه
نشعر بها انها فعلاً خارجه من شخص صادق بكلماته وانهُ عاشها
دمت مبدع أستاذي حسين
بسم الله خير الأسماء…بسم الله رب الأرض والسماء
سلام من العلي العظيم عليكم ورحمة منه وبركه
منذ قديم الزمن…تحديدا مع انطلاقة مدونتكم الرائعه
كانت نقطة تحول جميله في حياتي…
لحظة انعاش…بل ولادة جديدة من رحم الحياة
لطالما استوقفتي عبارات سطرت بماء الذهب
وفي احيان أخرى كنت أتنقل في رياضكم استلهم من عبق زهوركم اجمل المعاني
وإلى الآن…فأني لا أفتأ من الغوص في اعماق محيطاتكم
فهي بمثابة الأكسجين الذي اذا انقطع عنا…حينها سنفارق الحياة
لا أخفيك سرا أنك في رواياتك الأكثر من رائعة
{جئتك/راويه/رجل يسعى}
أبكيتني…أضحكتني…أوقفت قلبي للحظات
سافرت بروحي إلى عوالم ملكوتيه…احببت الخلود عند
لا أخفيك سرا أنك في رواياتك الأكثر من رائعه
{جئتك/راويه/رجل يسعى}
أضحكتني…أبكيتني…أوقفت قلبي للحظات
سافرت بروحي إلى عوالم ملكوتيه…تمنيت الخلود فيها
ومنذ ذلك الوقت إلى يومي هذا
كنت أكتفي بالدعاء لكم في ظهر الغيب…في الجنان الملكوتيه التي سافرت اليها روحيا معكم…وبالروح والجسد أحيان اخرى
لا أعلم لماذا لم افصح عن رأيي من ذي قبل!!
دعائي موصول لكم بالتوفيق والرفعه والشرف في خدمة محمد وآل محمد مادامت الروح بجسماني
شكرا من القلب على هذا العطاء
شكرا على التفاني
شكرا على الروح الحسينيه
شكرا على ذرات الأكسجين التي بها أواصل حياتي
{…لعياء…}
مدونة مميزة ، قلم طاهر ..
وفقكم الله لكل خير .
بِسمِ رب الحسين أبدأ أيها الكاتب المبدع عرفناك من رواياتك التي جعلتنا نستشعر كل كلمة فيها جعلتنا نحلق في سماء الحسين والآل وأدمعت منا العيون واشتاقت أرواحنا لعالم الملكوت الحسيني
أيها الكاتب المبدع ومن تلك الروايات عرفنا مدونتك وتعمقنا فيها وجدنا كاتبها يكتب من الأعماق ولحظات الحزن نستشعر فيها الأنة والآه صدقآ جعلتنا نعيش كل لحظه في مدونتكم
ولكم الشرف أن عائلتي وقريباتي يمتلكون رواياتكم ويستمتعون بقراءة مدونتكم التي كل كلمة فيها قد خطت من قلم عشق الحسين وال الحسين
موفقين لكل خير ودامت حروفكم تخط وتخلد ذكر محمد وال محمد
بالرغم من انني لم اقرأ لك الا كتاب واحد وهو -جئتك-الا انه اكثر الكتب التي نالت اعجابي واثرت بي بشكل كبير جداً وكنت اقرأه في الطائرة متوجهة الى زيارة ابي عبدالله الحسين عليه السلام ،كان شعور جميل جداً.
ومن ذلك الوقت بدأت بمتابعة حسابك في التويتر وقرأت المدونة ، كاتب مبدع جداً ، كلماتك وتشبيهاتك في الكتابة منتقاة بشكل جميل ومؤثر.
اسأل الله التوفيق لك.
في البداية.. أنتَ مُبدع ، مُلهم.
من أكثر الكتّاب الذين أثّروا بي وغيّروا فيّ الكثير..
كُتبك.. وبالأخص -رجلٌ يسعى- عبارة عن لوحةٍ فنية غارقة بالإنتظار والسعي..
قد قرأت هذا الكتاب لأكثر من ثلاث مرات ولا أزال أنهيه وأسأل “أين..”
كلماتك البسيطة جداً.. فحواكَ العميق ، كُل ذا جعلني من مُتابعيك..
دُمتم بتوفيقٍ وتدوين إن شاءالله.
كاتب كبير وملهم بدرجة كبيرة أسأل الله لك التوفيق في الدنيا والآخرة بحق المولى ابي عبد الله ( صلوات الله عليه) .
بالمناسبة لمدونتكم يوم الي أبتعد عن القراءة وما عندي واهس للقراءة أدخل الى مدونتكم لتعيد لي حب القراءة والكتابة بنفس الوقت، بحيث يمر الوقت ولا اشعر به عند الدخول لها .
لا تنسونا من صالح دعواتكم.
دمتم بخير وعافية…
اول كتاب قرأته لك ولم اكن اعرف من انت هو كتاب ” جئتك ” وصل الي عن طريق الصدفة .. عشت مشاعر المشي في طريق ابا الشهداء .. كانت لي دموع كثيره مع هذا الكتاب , بعد قراتي للكتاب بسنه رزقني الله ان اكون من زوار الاربعين و ذكرت تفاصيل الكتاب .. بعدها بحثت عنك في الانستقرام و قمت بمتابعتك و اوصيت كل من اعرف بمتابعتك .. انت بالنسبة لي معلم و شخصية اثرت بي و دائما اقتبس من كلماتك .. انت مثال للشحص الرسالي الشيعي في هذا الزمان … دمت بحفظ الله و اسئل الله بحق صاحب الزمان ان تكون من انصار صاحب الامر و من زوار الامام الحسين في الاربعين في كل عام و ان يحفظ لك زوجتك و ابنائك و يكونوا لك قره عين .. لا تنسانا من صالح دعائكم ..
ممكن الكتاب او وين احصل عليه